الوضع في العرضة شمال لا يسر عدوا و لا صديق.
البيانات و البلنجات هما سيدتا المكان.
إشي في الصحف و شئ في المولات.
مقاطعات و فشل في التسجيلات.
و في مول عفراء كان الدواس الأكبر.
بنية حدها السما.. لامن السورية أغمي عليها من الرعب.
أغمن عليا.. أغمن عليا.
السورين الجايين من وسط براميل التفجير قالوا بلدنا ما أمان!!
فليم الرعب المباشر ده قطع قلبهم يا حسرة.
و محريب قالوا ما بقدر يعارض المدام.
أحد الثقلاء قال محريب ذاتو ما معرس.
البنيه البكاية دي حايمه معاهو ساااكت!!
ما علينا.
البهمنا هنا ...
↧