تراسيم
عبد الباقى الظافر
نعم للسياسة ..لا للجهادية..!!
٭ كان هاتف )الكوتش( الصادق ويو يرن بعنف فوق المعتاد..حاول الرجل تجاهل النداء بسبب مشغوليات العمل ..أسوأ خبر هو الذي لا تتوقعه أبداً..المعلومة الأولى التي ترد إلى مسامع لاعب الموردة السابق أن ابنه الطالب بالجامعة الأهلية أصيب بطلق ناري.
٭ عقل الكابتن الموسوم بالروح الرياضية لم يستوعب أن تكون الجامعات ساحات عسكرية .. في منتصف الطريق تكتمل القصة الحزينة .. مات محمد الطالب بقسم اللغة الإنجليزية .. يتوقف الصادق عن قيادة السيارة بشكل مفاجيء ...
↧