الاستثمارات التركية في السودان ..و رغم إنها مسبوقة باستثمارات بعشرات المليارات من الدولارات و تعاظمت منذ بداية عهد البشير الثاني عام2002م ..أي بعد قرارات الرابع من رمضان ..إلا أن السودان لم يكن في حاجة إليها و هو حينها بدأ يقبض عائدات النفط ..و رغم اموال الاستثمار و اموال النفط و اموال الصادرات غير النفطية المعززة بعائد النفط ..فلم ير المواطن إلا غابات إسمنتية .
<و جزء من الاستثمارات الأجنبية هذا الإسمنت ..و بدلاً من أن يكون ضمن الصادرات للاستفادة الوطنية . .إلا أن البلاد تفتح المجال ...
↧