علي كل
محمد عبد القادر
لا أدري من أين أبدأ الكتابة عن )الكلاسيكو السوداني( الذي استضافته أمس الأول لؤلؤة المدائن )أبوظبي( ضمن فعاليات احتفال دولة الإمارات بمئوية مؤسس الدولة )حكيم العرب( وقبلة الوعي والاستنارة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
كنا عدداً من الزملاء رؤساء التحرير والكتاب حضوراً للقمة وفعاليات أخرى، بدعوة كريمة من الحكومة الإماراتية وعبر سفيرها في الخرطوم سعادة حمد محمد الجنيبي.
لم يكن )ديربي( هلال مريخ مجرد مباراة في كرة القدم وإنما مثل استفتاءً حقيقياً لمدى المحبة ...
↧