بقلم/ الطيب مصطفى
أطربني بقطعته الأدبية الرائعة التي ألقاها أمام رئيس الجمهورية شعراً ونثراً وأدخلها أضابير تاريخ الدبلوماسية السودانية.
نعم ، حق لدكتور الدرديري محمد أحمد وزير خارجيتنا الهمام أن يفعل ذلك فقد خبرت قدراته اللغوية التي يحرص على أن يوشي بها مقالاته السياسية والقانونية بعربية مبينة وإنجليزية متقنة كتب بها أطروحته لنيل الدكتوراة في جامعة كامبردج ببريطانيا بعد أن تخرج في كلية القانون بجامعة الخرطوم أيام أمجادها الكبرى.
ما لفت نظري أن الدرديري وهو يحتفي بعظماء الدبلوماسية ...
↧