بعد 18 يوما من اختفاء خاشقجي داخل سفارة بلاده في إسطنبول، اعترفت السعودية أخيرا بمقتله بسبب ما قالت إنه شجار واشتباك بالأيدي اندلع بينه وبين أشخاص قابلوه في القنصلية، مما أدى إلى وفاته.
وتضيف الرواية التي تأخرت كثيرا أنه "لم تصدر أوامر بقتل خاشقجي أو خطفه"، ولكن هناك أمر دائم من رئاسة المخابرات بإعادة المعارضين إلى المملكة، بيد أن الأوامر "فُسّرت بشكل عنيف"، وأن التعليمات التالية "كانت غير محددة بشكل أكبر"، مما أدى إلى وفاة خاشقجي ومحاولة التستر على مقتله.
لكن هذه الرواية لاقت استهجان ...
↧