صلاح الدين عووضة
*كتب عنها مرتين...في موضع الجمال..
*مرة حين رويت قصة ذاك المفتون بأحد تجلياتها البشرية للجمال هذا...حد الجنون..
*ثم كانت هي التي جُنت....في نهاية المطاف..
*فقد رآها - بعد سنوات - تهيم على وجهها في طرقات الحي العتيق...بلا هدى..
*ولم ندر أجار أحدهما على الآخر؟...أم جار الزمان عليهما معاً؟!..
*ومرة عندما تحدثت عن رحلة تبادل فيها الصحاب نظرات مع هندية...في المنتزه..
*وما دروا أن نظرات الحسناء كانت موجهة لأحد أبناء جنسها..
*وسماه البعض شامي كابور...فقد كان يشبه نجم السينما ...
↧