قولوا حسنا
محجوب عروة
روسيا.. رؤية إيجابية
ابني أحمد أصغر أولادي يعمل في دولة الإمارات المتحدة، شَغُوفٌ جداً وعاشقٌ لكرة القدم خَاصّةً مُنافساتها الدولية، الأمر الذي دفعه لشراء تذكرة والسفر إلى روسيا ومعه اثنان من أصدقائه أبوبكر وعمر لحُضُور مُنافسات كأس العالم.
لم ألتقِ أحمد خلال الفترة الماضية لاسأله عن تجربته تلك إلا حين التقيته في مدينة الشارقة قبل يومين لأسمع منه شخصياً – ليس عن التصفيات التي كانت ميسورة عبر القنوات الفضائية -، بل عن كيف وجد روسيا وشعبها؟ فَقد كُنت أجهل الكثير ...
↧