بقلم: عبد الماجد عبد القادر
أشكر السيد علي أحمد حامد الوالي السابق للبحر الأحمر والذي اهتم بعمود الأمس والخاص بتجارة السيارات في السودان فيما يسمى بسوق الكرين، ودفع به لجهات أخرى من بينها مكتب السيد رئيس الوزراء.
ومواصلة لذات الموضوع، نقول إذا صحت التقديرات أن عدد التجار والكوادر العاملة في مجال سوق الكرين يقدر بحوالي عشرة آلاف شخص بما فيها الكوادر المساعدة مثل )الجوكية والسماسرة والصواريخ والأبضايات(، فإن هذا بالضرورة يعني أننا نتحدث عن بنك أو مصرف يتعامل يومياً بكتلة نقدية تقدر بحوالي ...
↧