رمضان محجوب: أعليك أغار يا رسول الله؟!
* ذات مرة وفي تواضع العظماء جلس النبي صلى الله عليه وسلم، تنساب من شفتيه همهمات التسبيح، وينبعث من صدره دوي الحديث رهواً، وحوله هالة من أصحابه .
* فقال رسول الله: بينما أنا نائم رأيتني في الجنة، فإذا بامرأة تتوضأ إلى جانب قصر. فقلت : لمن هذا القصر ؟فقيل : لعمر! .
*فقال عليه الصلاة وأفضل التسليم: فذكرت غيرته فوليت مدبراً .فبكى عمر بن الخطاب وهو يقول: أعليك أغار يا رسول الله؟!.
* أبصر عمر بن الخطاب امرأة مجزومة تطوف، ضمن أسراب الناس يطوفون بالبيت ...
↧