٭ الدكتورة مريم الصادق وجدت نفسها في وش المدفع .. هذه المرة مدفع من نوع آخر .. ليس مدفع رمضان أو مكسيم الذي خلدته الذاكرة السودانية بكل رمزيته كسلاح فتاك استخدمه المستعمر في مواجهة المقاومة السودانية ضد الظلم والطغيان والاستعمار الذي جثم علي صدر السودانيين وأذاقهم من الذل )ألوان( و)أشكال(
٭ تعرضت مريم الصادق لنيران مدافع هاجمتها بعنف بسبب زيارتها للضفة الغربية بتأشيرة إسرائيلية... الأمر الذي يعني التطبيع ولا شيء غير ذلك.. وإلا لماذا أحجمت الأمة العربية والإسلامية بكل ملوكها وشيوخها ...
↧