الدكتور نافع تحدى المعارضة في إنجاح العصيان المدني وراهن على فشله ، مؤكداً أن ذلك سيمثل الخيبة الثالثة للمعارضة بعد سبتمبر ، وحاول الدكتور نافع تبرير العصيان بالخوف من الخروج للشارع، وهذا اتهام خطير للشعب السوداني و للمعارضة و للناشطين وهو بمثابة استفزاز إضافي ودعوة للمنازلة في الشارع، والحقيقة التي يعرفها الدكتور نافع ولا تدعيها قوى المعارضة أن الدعوة للعصيان المدني دشنها ناشطين وإنضمت إليها بعض فصائل المعارضة ودعمتها بقية قوى المعارضة .. د. نافع تسائل ) لماذا يضرب الناس بحجة غلاء المعيشة .. ...
↧