ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺧﺒﺮﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ أﻭ ﺳﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﺃﻣﺮﺍ ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻷﻫﻤﻴﺔ ﻟﻠﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻕ.. ﺫﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺴﺮ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﻭ ﻗﺎﺩﻭﺍ ﻓﺮﻗﻬﻢ ﻟﻠﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺎﻗﺖ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻤﺨﻀﺮﻣﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺑﻴﻦ.
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﺩﻫﺎ )ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺭﻳﻜﺎﺭﺩ( ﻓﻲ ﺍﻷﻟﻔﻴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﺩ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻼﺩﻩ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺃﻣﻢ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻟﻠﺪﻭﺭ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ.. و بعده تواصل المد التدريبي للشباب و إزداد إعتماد الأندية و المنتخبات عليهم.
وجود الخبير الألماني كخيار من خيارات مدربي )برازيل أفريقيا( يصب في صالح هذا المدرب الشاب بلا شك.
و جميعنا ...
↧